العلمانيين الديمقراطيين الليبراليين المدعين للحرية لا يقبلون التعامل مع المخالف لهم أقصد الإسلاميين فهم لا يقبلون بهم ابدا ولا بحل وسط معهم بل بإقصائهم تماما رغم تسل الكثير من الإسلاميين للأسف للعلمانيين لكي يرضوا عنه قدموا التنازلات تلو التنازلات و تكلموا بالوطن و التسامح الذي لا يعرفه دعاة الباطل فكيف بدعاة الحق و هم الأعزة ان يهينوا انفسهم و يذلوا انفسهم لأهل الباطل فنحن الأولى ان لا نقبل بهم ابدا لأن ديننا دين الله لا يقبل الا للحق فقط ان يكون هو الحاكم هو السائد
فليكف هؤلاء الإسلاميين و ليتقوا الله و ليعلموا ان دعاة الباطل يرفضونهم فليمسكوا بما عندهم من الحق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق