اننا
نعيش حالة من الضعف و الإنهزام النفسي بحيث اننا لا نجرؤ على ان نقول
للمجرم يا مجرم فالأمم المتحدة و مجلس الأمن و رغم كل جرائمهم نتيجة
هزيمتنا النفسية نقول نلتزم بقوانين جنيف لأننا نشعر بالنقص دائما عندما
جائت الإشتراكية الف بعض الدعاة اشتراكية الإسلام و الآن نحاول ان نكون
ملكيين اكثر من الملك فمؤلفات بالديمقراطية و انها من الإسلام بل قد يصبح
الإسلام جزء من الديمقراطية و هذا كله نتيجة هزيمة نفسية نتعرض لها فلا
نجرؤ على الإعتراف بحقيقة ديننا و انه مخالف لكل ما هو مفروض علينا من
الغرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق