في وثيقة القاهرة بند عن قيادة عسكرية موحدة بعد السقوط تكون بين من لم تتلوث يده بالدماء من الجيش االنظامي المجرم و الجيش الحر و القوى العسكرية الأخرى على الساحة
و نحن هنا نتسائل أي ضابط كبير بالجيش و الأمن بقي الى سقوط النظام و لم تتلطخ يده بالدماء أي ضابط شريف رضي لنفسه البقاء
ثم و هل المعيار فقط من تلطخت يده بالدماء ماذا عن من ساهم في قمع الثورة بالطرق الأخرى غير الدماء اليس شريكا للنظام أيضا بالمجازر بطريقة غير مباشرة
اي منطق لثورة تقبل ان تشكل دولة مع جزء من النظام السابق بقي مع النظام الى ان سقط
ان من البديهي أن كل مسؤول كبير خصوصا بالجيش و الأمن يجب أن يحاكم و يعاقب لمجرد بقاؤه بالأمن و الجيش الذي شارك بالمجازر و الذبح و التعذيب إلا اذا اثبت أنه لم يستطع ترك النظام او كان يساعد الثوار من موقعه و إلا فهو متهم لأنه جزء من النظام السابق
و حتى لو فعلا و هي فرضية صعبة وجد من لم تتلطخ يده بالدماء فعلى الأقل يتم عزله عسكريا و سياسيا لأنه جزء من النظام السابق المجرم الساقط لا ان يكافئ بقيادة الجيش و الأمن بعد الثورة
إن مثل هذا البند بالوثيقة ما هو إلا إحدى المؤامرات على الثورة لأحتوائها و بقاء النظام القديم ليشكل مشكلة للثورة و قد يعيد تشكيل نفسه من جديد ليسيطر فهم يريدون بقاء الجيش و الأمن بيد العلويين و الضباط الموثوق فيهم ليس من الشعب بل من النظام العالمي ليضمن أمن مع أسرائيل و يبقى يمارس مهمته في حرب المسلمين و يعيد إنتاج النظام الساقط من جديد
و نحن هنا نتسائل أي ضابط كبير بالجيش و الأمن بقي الى سقوط النظام و لم تتلطخ يده بالدماء أي ضابط شريف رضي لنفسه البقاء
ثم و هل المعيار فقط من تلطخت يده بالدماء ماذا عن من ساهم في قمع الثورة بالطرق الأخرى غير الدماء اليس شريكا للنظام أيضا بالمجازر بطريقة غير مباشرة
اي منطق لثورة تقبل ان تشكل دولة مع جزء من النظام السابق بقي مع النظام الى ان سقط
ان من البديهي أن كل مسؤول كبير خصوصا بالجيش و الأمن يجب أن يحاكم و يعاقب لمجرد بقاؤه بالأمن و الجيش الذي شارك بالمجازر و الذبح و التعذيب إلا اذا اثبت أنه لم يستطع ترك النظام او كان يساعد الثوار من موقعه و إلا فهو متهم لأنه جزء من النظام السابق
و حتى لو فعلا و هي فرضية صعبة وجد من لم تتلطخ يده بالدماء فعلى الأقل يتم عزله عسكريا و سياسيا لأنه جزء من النظام السابق المجرم الساقط لا ان يكافئ بقيادة الجيش و الأمن بعد الثورة
إن مثل هذا البند بالوثيقة ما هو إلا إحدى المؤامرات على الثورة لأحتوائها و بقاء النظام القديم ليشكل مشكلة للثورة و قد يعيد تشكيل نفسه من جديد ليسيطر فهم يريدون بقاء الجيش و الأمن بيد العلويين و الضباط الموثوق فيهم ليس من الشعب بل من النظام العالمي ليضمن أمن مع أسرائيل و يبقى يمارس مهمته في حرب المسلمين و يعيد إنتاج النظام الساقط من جديد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق