للاسف الشديد لقد تم تضييع العلماء و العلم حتى اصبح علماؤنا لا ينظر لهم احد باحترام جراء اقوالهم و افعالهم و محاولتهم ارضاء الطغاة و التأثر بالهزيمة النفسية الناتجة عن التفوق الغربي في عصرنا فلم نعد نسمع لهم كلاما يقبل ان يسمعه اي مسلم فكثير منهم متخبطون في أقوالهم من تأييد للطاغية الى تمييع للكلام و الفتوى الى لا رأي فقط محاولة ارضاء السياسي الحاكم و من ثم يطلبون منا ان نكون تابعين لهم فكيف تكون تابعين و نحن نرى تخبطا و تضيعا للدين و النفس و العرض من قبلهم في امور يعرفها اي مسلم و يعرف ما يجب التصرف بشأنها
لقد اصبح كثير من العلماء لا يتكلم إلا بالخوف من الفتنة فلم يكن لهم دور سوى تهدئة الناس و منعهم من الثورة او ان يتبعوهم اذا فشلوا في إسكاتهم و كان يجب على العلماء ان يكونوا قادة للشعوب كما كانوا دائما لا تابعين
لقد اصبح كثير من العلماء لا يتكلم إلا بالخوف من الفتنة فلم يكن لهم دور سوى تهدئة الناس و منعهم من الثورة او ان يتبعوهم اذا فشلوا في إسكاتهم و كان يجب على العلماء ان يكونوا قادة للشعوب كما كانوا دائما لا تابعين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق