لا زال البعض من الأقليات والعلمانيين في سوريا يزعجه ما يسميه اسلمة الثورة و يسعى لحكومة انتقالية مع النظام خشية من
المسلمين في سوريا و لا يهمه المجازر و المذابح ضد المسلمين
في سوريا بل قد يفرح بها لأنه لا تمس الأقليات الذين لم يشارك معظمهم بالثورة بل الكثير منهم وقف مع النظام و هذا ما نشاهده من خطاب النخب الخاصة بالأقليات و مع ذلك يزعجه كلمة الله اكبر او كلمة ما لنا غيرك يا الله لأنها تزعج خاطر النصارى او غيرهم من غير المسلمين و يريد فرض الأرهاب الفكري لمنع المسلمين من ماريسة دينهم او ذكر الأسلام او الجهاد بل يجب ان نتبع تعاليم لا اعلم من من الشيوعيين و البوذيين والهندوس المهم ان لا نتبع تعاليم الأسلام و إذا كانوا يحذرون من اسلمة الثورة فنحن نحذرهم من ان يمارسوا ارهابهم الفكري مستعينين بالنظام العالمي و بحجة اضطهاد الأقليات ليفرضوا دكتاتوريتهم و استبدادهم من جديد على المسلمين الأكثرية في سوريا فسوريا بلد مسلم و لن يحكمه سوى المسلمين و لن يحكمه سوى الإسلام و شرع الله المنزل
اما هؤلاء الرافضين فليموتوا بغيظهم رضوا ام ابوا
المسلمين في سوريا و لا يهمه المجازر و المذابح ضد المسلمين
في سوريا بل قد يفرح بها لأنه لا تمس الأقليات الذين لم يشارك معظمهم بالثورة بل الكثير منهم وقف مع النظام و هذا ما نشاهده من خطاب النخب الخاصة بالأقليات و مع ذلك يزعجه كلمة الله اكبر او كلمة ما لنا غيرك يا الله لأنها تزعج خاطر النصارى او غيرهم من غير المسلمين و يريد فرض الأرهاب الفكري لمنع المسلمين من ماريسة دينهم او ذكر الأسلام او الجهاد بل يجب ان نتبع تعاليم لا اعلم من من الشيوعيين و البوذيين والهندوس المهم ان لا نتبع تعاليم الأسلام و إذا كانوا يحذرون من اسلمة الثورة فنحن نحذرهم من ان يمارسوا ارهابهم الفكري مستعينين بالنظام العالمي و بحجة اضطهاد الأقليات ليفرضوا دكتاتوريتهم و استبدادهم من جديد على المسلمين الأكثرية في سوريا فسوريا بلد مسلم و لن يحكمه سوى المسلمين و لن يحكمه سوى الإسلام و شرع الله المنزل
اما هؤلاء الرافضين فليموتوا بغيظهم رضوا ام ابوا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق