الكثير من الأعلاميين و الذين يسمون انفسهم مثقفين من المعارضة بالخارج الذين يبحثون عن ثورة رومانسية ازعجهم قتل بعض الشبيحة سواء الإعلاميين او الذين اوغلوا بالدماء كآل بري الذين روعوا اهل حلب و يطالبون بثورة اخلاقية و الإلتزام بالقوانين الدول
ية و ما الى ذلك
و نحن نقول لهم ثورتنا ثورة اخلاقية يلزمنا بها ديننا و اخلاقنا النابعة من ايماننا و خوفنا من عذاب الله و ليس القوانين الدولية و الهيئات العالمية
فلا يمكن ان يقول لنا احد ان قتل المجرم ليس اخلاقا و إلا كل العقوبات بالعالم ليست اخلاقية و لا يمكن ان يطالبنا احد بمحاكم مستقلة و محامي و غير ذلك فنحن لسنا دولة الآن و لا ينطبق علينا ما ينطبق على الدول
كما ان لنا محاكمنا و نعرف المجرم من غيره و نعاقب حسب ما نراه من جريمة و ليس لأحد بالعالم ان يفرض علينا قانونه السياسي او الأخلاقي او غيره و لسنا بحاجة لتوقيع العالم على محاكمنا و افعالنا
كما ان ما يلزمنا ليس القانون الدولي و خصوصا ان الثوار في سوريا لم يوقعوا على هذه المعاهدات و القوانين الدولية التي لم يكن لنا يد في صياغتها اصلا من البداية
فما يلزمنا هو قانونا نحن الشريعة الإسلامية فنحن مسلمين و نطبق الشريعة الإسلامية و و لا يلزمنا غير ديننا و شريعتنا
و ماذا فعل القانون الدولي لنا و هو يتفرج على مجازرنا و دماء اطفالنا و نساؤنا و رجالانا و حتى لم يطالب بمحاكمة بشار الى الآن
فليذهب النظام العالمي و قانونه الى الجحيم نحن اكثر اخلاقا و التزاما بالحقوق منهم فلا داعي الى الكلام المثالي و الرومانسي و حقوق الأسرى فنحن ليس لدينا اسرى لدينا مجرمين و من كان ليس من المجرمين يطلق صراحه و من تم العفو عنه من الجيش و غيرهم اكثر من من تم معاقبتهم بكثير فلا داعي للمزاودة علينا و قد اهدر الرسول صلى الله عليه و آله و سلم دم شاعر لأنه هجاه و ليس لأنه رفع سلاحا في وجهه كما ان كل دول العالم تعاقب المحرض على القتل فالشبيح المجرم الإعلامي لا يقل عن المجرم الحامل للسلاح و قد يكون اخطر
و نحن نقول لهم ثورتنا ثورة اخلاقية يلزمنا بها ديننا و اخلاقنا النابعة من ايماننا و خوفنا من عذاب الله و ليس القوانين الدولية و الهيئات العالمية
فلا يمكن ان يقول لنا احد ان قتل المجرم ليس اخلاقا و إلا كل العقوبات بالعالم ليست اخلاقية و لا يمكن ان يطالبنا احد بمحاكم مستقلة و محامي و غير ذلك فنحن لسنا دولة الآن و لا ينطبق علينا ما ينطبق على الدول
كما ان لنا محاكمنا و نعرف المجرم من غيره و نعاقب حسب ما نراه من جريمة و ليس لأحد بالعالم ان يفرض علينا قانونه السياسي او الأخلاقي او غيره و لسنا بحاجة لتوقيع العالم على محاكمنا و افعالنا
كما ان ما يلزمنا ليس القانون الدولي و خصوصا ان الثوار في سوريا لم يوقعوا على هذه المعاهدات و القوانين الدولية التي لم يكن لنا يد في صياغتها اصلا من البداية
فما يلزمنا هو قانونا نحن الشريعة الإسلامية فنحن مسلمين و نطبق الشريعة الإسلامية و و لا يلزمنا غير ديننا و شريعتنا
و ماذا فعل القانون الدولي لنا و هو يتفرج على مجازرنا و دماء اطفالنا و نساؤنا و رجالانا و حتى لم يطالب بمحاكمة بشار الى الآن
فليذهب النظام العالمي و قانونه الى الجحيم نحن اكثر اخلاقا و التزاما بالحقوق منهم فلا داعي الى الكلام المثالي و الرومانسي و حقوق الأسرى فنحن ليس لدينا اسرى لدينا مجرمين و من كان ليس من المجرمين يطلق صراحه و من تم العفو عنه من الجيش و غيرهم اكثر من من تم معاقبتهم بكثير فلا داعي للمزاودة علينا و قد اهدر الرسول صلى الله عليه و آله و سلم دم شاعر لأنه هجاه و ليس لأنه رفع سلاحا في وجهه كما ان كل دول العالم تعاقب المحرض على القتل فالشبيح المجرم الإعلامي لا يقل عن المجرم الحامل للسلاح و قد يكون اخطر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق